جميع الكتب مكتوبة باللغة الإنجليزية وتُباع في صيغة إلكترونية فقط. إذا رغبت، يمكنك طلب ترجمة أي كتاب إلى اللغة العربية.
«مهنتي هي ساحر» هو الكتاب السابع غير المخطط له في سلسلة «أكاديمية السحر الأسود» المكتملة. يمكن الاطلاع على جميع الكتب الستة في دار النشر الإسوتيريكية «فيليغور».
في هذا الكتاب، أكشف عن العالم الذي يتداخل فيه السحر والواقع، مرويًا رحلتي لأصبح ساحرًا. يقدم هذا الكتاب مزيجًا فريدًا من كتاب دراسي ودليل عملي، م enriched بقصص من حياتي الشخصية وممارساتي المهنية.
تبدأ هذه الرحلة في عالم التفكير النقدي والمعرفة الأكاديمية للقرن الحادي والعشرين، حيث يسعى كل منا لإيجاد مكانه. هنا، أشارك كيف تتعايش الإنجازات العلمية والتفكير السحري في حياتي، مكشفًا كيف يمكن للمرء أن يكون مهندسًا بالنهار ويستكشف أسرار التارو والسحر الطقوسي بالليل.
قصتي ليست مجرد سرد عن السحر، ولكنها أيضًا تأمل في كيفية الجمع بين إيمان بالخارق للطبيعة والحياة اليومية في العالم الحديث بشكل متناغم. هذا الكتاب هو دليلك إلى عالم حيث يمكن للجميع أن يجدوا شيئًا خاصًا بهم، سواء كان فضولًا، أو بحثًا عن المعرفة، أو رغبة في النظر إلى ما وراء المرئي.
مرحبًا بكم في عالمي، حيث السحر ليس مجرد كلمات، ولكن جزءًا من الحياة.
«تشخيص الكارما» هو الكتاب السادس في سلسلتي «علم النفس الإسوتيري العملي»، حيث أفتح صفحة جديدة في فهم مصير الإنسان. يمثل هذا الكتاب ذروة رحلتي، مزجًا للمعرفة العميقة في علم النفس والإسوتيريزم.
منذ الطفولة، وأنا مفتون بالسحر والإسوتيريزم والعلوم الخفية، وفي الوقت نفسه تابعت التعليم في الطب وعلم النفس، مما أدى إلى خلق منهجية فريدة لتشخيص الكارما. تسمح هذه الطريقة بالغوص في تجسدات الماضي للشخص، وفهم حاضره، وحتى التنبؤ بمستقبله، موفرةً فرصًا للتصحيح والتحول في وجود الإنسان.
في هذا الكتاب، أشارك اكتشافاتي الفريدة وطرقي التي تمحو الحدود بين النهج العلمية والممارسات الإسوتيرية، مقدمًا للقراء أدوات لفهم وتغيير حياتهم على مستوى أعمق.
«تشخيص الكارما» ليس مجرد كتاب؛ إنه رحلة إلى أعماق الوعي والزمان، فاتحًا آفاقًا جديدة في فهم الذات والعالم
المحيط.
تصل الرحلة عبر أطراف النفس والغموض إلى ذروتها في «العلاج النفسي بالنيكرومانسيا»، الكتاب السابع والأخير في سلسلة «علم النفس الإيزوتيري العملي». يفتح المؤلف، مجمعًا خبرة غنية في السحر ومعرفة عميقة بعلم النفس العملي، بابًا إلى عالم تتموه فيه الحدود بين المادي والميتافيزيقي.
يكشف هذا الكتاب عن طريقة المؤلف، التي تسمح بالتصحيح والشفاء العميق من خلال الاتصال بالمتوفين، ضمن أحلام غنية بالمشاعر، حية، وواعية. سيمكن هذا الدليل للعلاج النفسي بالنيكرومانسيا القراء من اكتساب منظور جديد على حياتهم، كاشفًا عن إمكانات غير مستغلة للتفاعل مع قوى تتجاوز عالمنا المادي.
يشارك المؤلف المعرفة والنتائج العملية، مدعومة بقصص من الممارسة الشخصية والبحث، مقترحًا نهجًا مبتكرًا لاكتشاف الذات وتطويرها. هنا، عند
مفترق طرق الممارسات القديمة وتقنيات العلاج النفسي الحديثة، ستجد مفاتيح لفتح أكثر زوايا الوعي الإنساني خفاءً.
«العلاج النفسي بالنيكرومانسيا» ليس مجرد كتاب؛ إنه بوابة إلى عالم حيث كل همس وصمت يحمل معنى عميق، ويصبح الأسلاف المتوفين مرشدين في عالم الأرواح والمشاعر.